غصب بكاء صراخ بل كوه يوفت ضخم زب بل رنامج
لم يتمالك الاب شهوته حين شاهد ابنته بتلك الوضعية و ناكها سكس محارم جد ساخن و كان يعلم ان بنته نياكة تحب الزب و كانت تراجع دروسها الجامعية و لكن في قرارة نفسها كان الجنس و الزب لا يفارق خيالها . و جاء الاب الكبير في العمر و راى ابنته مستلقية على جنبها الايمن و طيزها الكبيرة بارزة بشدة فاستلقى وراءها مباشرة حتى لمس زبه طيزها فوق الثياب فالتهبت شهوته بطريقة رهيبة جدا احس من خلالها حاجته الملحة الى سكس محارم مع بنته و بدا يلمس لها كسها . و حين كان الاب يلمس كس الفتاة كانت هي تضحك و دقات قلبها تتسارع و تزيد
ثم استدارت الفتاة الى ابيها و احتضنته و بدات تقبله و تلعق بسانها لسانه و بسرعة استلقى الاب على السرير و نزع ثيابه و تركها تلعب بزبه الذي كان حجمه عاديا و متوسطا و كانت كرشه كبيرة و مشعرة . و قد كانت الفتاة مصاصة محترفة جعلت الاب يلهث من الشهوة حين كانت ترضع له زبه ثم جلست عليه حتى ادخلته كاملا الى كسها في سكس محارم جد ملتهب و فيه نيكة حامية و جميلة جدا . و قد كان الاب ينيك و يحس بحلاوة جسد ابنته الطري صاحبة الثمانية عشر عاما حتى سحب زبه في النهاية بعد ان شبع من الكس و قذف على وجهها